“المجلس التركي” يعلن دعمه لعملية “نبع السلام”

“المجلس التركي” يعلن دعمه لعملية “نبع السلام”

أعلن المجلس التركي للدو 

ترامب يرحب بالرئيس #أردوغان في البيت الأبيض مع بدء الاجتماع الثنائي
Galatasaray-Aytemiz Alanyaspor: 1-0
Time to harvest Moringa, the miracle plant of the ancients

أعلن المجلس التركي للدول الناطقة بالتركية، دعمه لعملية “نبع السلام” التي أطلقها الجيش التركي، بمشاركة الجيش الوطني السوري، في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا.

جاء ذلك في البيان الختامي للقمة السابعة لـ”المجلس التركي”، التي تقام بالعاصمة الأذربيجانية باكو.

وأكد المجلس التركي دعمه للعملية العسكرية في شرقي نهر الفرات، مضيفا أن العملية “ستساهم في ضمان وحدة الأراضي السورية”.

وأضاف البيان أن نبع السلام أطلقت ضد الإرهاب بهدف ضمان وحدة الأراضي السورية وتطهيرها من الإرهابيين، ولتأمين ظروف عودة طوعية آمنة للاجئين السوريين.

وحضر في القمة السابعة للمجلس التركي كل من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس المؤسس لكازاخستان، نور سلطان نزارباييف، و الرئيس القرغيزي سورونباي جينبيكوف، والرئيس الأوزبكي شوكت ميرزيوييف، وباستضافة الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف.

كما حضر الاجتماع فيكتور أوربان رئيس الوزراء المجري، بصفته عضو مراقب في المجلس، وبورلي أغامورادوف، نائب رئيس وزراء تركمانستان.

وتعود بدايات تأسيس المجلس التركي، إلى القمة التاسعة لزعماء البلدان الناطقة باللغة التركية، التي احتضنتها مدينة نخجوان الأذرية في 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2009.

وتم الإعلان رسميا عن تأسيس المجلس الذي يضم أيضًا تركيا وأذربيجان وكازاخستان وقرغيزيا، خلال القمة العاشرة لزعماء البلدان الناطقة بالتركية، التي استضافتها مدينة إسطنبول يومي 15 ـ 16 سبتمبر/ أيلول 2010.

وتعتمد 6 دول، التركية ولهجاتها لغة رسمية لها، هي أذربيجان وجمهورية شمال قبرص التركية وتركمانستان وأوزبكستان وقرغيزيا وكازاخستان، وتمتلك تلك الدول لغة وتاريخا وحضارة مشتركة.